عذراً أيها الحب....
أحبيني؟ لا أزال أذكر كيف أطلقتها...!!! كفارس نبيل أنجبته العصور المزخرفة بالشرف الشهامة والرجولة جئت تسألني... "أحبيني" أتحبيني؟ لا يزال المشهد عالقاً في ذاكرتي و قلبي..!!! تحديتَ نظراتي التائهة في الأماكن و الزوايا... وكلماتي الهاربة من ارتباكها و ذعرها من الجواب على سؤال بسيط "أتحبيني".!!! كم تحبيني؟ لم أنس أبداً هذا السؤال... لم أنس صمتي الرهيب الطويل.. لم أنس ابتسامتك الدافئة التي امتصَت سكوتي.. أحبيني..... أتحبيني... كم تحبيني....؟!!! أسئلة كغير الأسئلة... وإجابات كغير الإجابات.. فأنت لست كالآخرين.. وأنا لست كالأخريات.. أحبك...؟! ماذا أقول... ماذا أهذي..؟! فأنا أحبك كما لم أحب.. أحبك كما لن أحب... كم أحبك...؟! عذراً أيها الحب... فأنا لا أزال عاجزة عن الاعتراف بأنك ذو أبعاد... وقياسات... وحدود...كم أحبك..؟! لست أدري ... لست أدري... لست أدري غير أنني "أحبك"!!! آن م.ندّور: عذراً أيها الحب....
هَمَسات ما زالتْ وُجوه عُشّاق الأمس نائمةٌ في حُضنِ ابتساماتها لم يبقى سِوى وشْوَشَاتهم التي سر
الاقتصاد تحيزات وأهواء... والاقتصاديون وثنيون يصيب كتاب جلال أمين المعنون بـ"فلسفة علم الاقتصاد، بحث في تحيزات الاقتصاديين وفي الأسس غير الع
سوء تشخيص منذ أن أغلقت سماعة الهاتف بعد حديثٍ طويلٍ من صديقتي وإصغاءٍ مني وأصابعي تحارب للوصول إلى القلم, تري
العباءة السوداء شارع ٌ كبير.. مجموعة من الفنادق.. بشر من مختلف الأجناس والأديان.. ازدحام العربات ما بين الخصوصية وا
غيلان.. قديما عبر الزمن.. كنت كائنا آخر.. معبأ بالأسئلة.. وكانت أمي تقول: هذا النوع من الأسئلة ممنوع أيتها
ماذا بعد.. الغربة؟! عندما يضطرك الجوع وفقدان الأمن إلى الهجرة، ستجد نفسك هناك منفياً مشتتاً بين صقيع الغربة وغدر الأوطا
تعليقك مسؤوليتك.. كن على قدر المسؤولية EmoticonEmoticon